١٤٠٠ سنة بعد نزول القران هي محطه مميزه لنري ما تحقق من نبؤات القران
هل لا يزال الكتاب المكنون معجز من عند الله أم انه تحول الي اثر من الماضي
هل نستطيع ان نري بالقران حاضرنا و مستقبلنا بعد هذا التقدم الإنساني أم اخفق الكتاب السماوي في تقديم صوره واضحه الحياه
هل نستطيع ان نراي تأثير الشيطان في النفس الإنسانيه و في الارض علي مدار ١٤٠٠ سنة أم انه مجرد وهم لا يمكن التعرف علي وسوسته بين كلام النفس الإنسانيه