إِنَّ رُؤْيَةَ خِدْمَتِنَا هُوَ بِنَاءُ الْمُؤْمِنِينَ مِنْ كَلِمَةِ اللهِ الْحَيَّةِ بَعيدَاً عَن الْمَفَاهِيمِ الشَّخَصِيَّةِ والإختلافات الْعَقَائِدِيَّةَ. فَإِنَّ هَدَفَ هَذَا الْمَوْقِعِ إعْطَاءَ الْحَقِيقَةِ لِلْمَسِيحَيْينِ الْمُؤْمِنَيْنِ- الْمَوْلُودِينَ مِنَ اللهِ- لِيُعَرفُوا مَا لَهُمْ وَمِنْ هُمْ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعً، لِيُعَيشُوا فِي مِلْءٍ وَبِكُلِّ مَا يُرِيدُهُ اللهُ لَهُمْ وَيَسْتَفِيدُوا مِنْ عَمِلِ يَسُوعُ الْمَسِيحِ مِنْ أَجَلِهِمْ. لِأَنَّهُ جَاءَ لِتَكَوُّن لَنَا حَيَاةُ فَيَّاضَةُ.
تَمْتَدُّ خِدْمَتُنَا لَيْسَ فَقَطْ إِلَى الْمَوْقِعِ بَلْ أَيْضًا إِلَى تَلْمَذَة وَتَعْلِيمِ قَادَةً وَخَدَّامَ وَالْجَائِعَيْنِ مِنْ جَمِيعِ الطَّوَائِفِ الْمَسِيحِيَّةَ، وَالْكُتُبَ الرُّوحِيَّةَ الْمَطْبُوعَةَ وَالَّتِي تُبَاعُ فِي الْأَسْوَاقِ الْمَسِيحِيَّةِ فِي مِصْرٍ وَالْعَالَمِ، وإجتماعاتنا فِي مُحَافَظَاتِ مِصْرِ الْمُخْتَلِفَةِ، وَالْمُؤْتَمَرَاتِ السَّنَوِيَّةِ لِخَدَّمَتْنَا.
للمزيد
Life Changing Truth الحق المغير للحياة
www.LifeChangingTruth.org