اُهلُا بّكِمٌ اْعزُائيَ الُمٌشِاُهدِيَنَ الُى قًنَاتْكِمٌ الُمٌتْوَاضُْعةِ الُثُقًافَةِ الُاسِلُامٌيَةِ
قًنَاةِ مٌتٌْخصّصّةِ فَيَ نَشِرَ الُثُقًافَةِ الُاسِلُامٌيَةِ الُقًرَانَيَةِ الُنَبّوَيَةِ
فَنَرَجْوَ مٌنَكِمٌ الُدِْعمٌ
وَنَسِألُ الُلُُه تْْعالُى الُتْوَفَيَقً لُمٌا يَحُبّ وَيَرَضُا