Channel Avatar

الْشَّاْعِرْ عَلِيْ الْجَزَاْئِرِيْ الْمُوْسَوِيْ @UCXcnYlxN4PiM99bXYgMDO1g@youtube.com

197 subscribers - no pronouns :c

🌟شاعر عراقي من مواليد بغداد 1997. 🌟يكتب في المتن العمودي ا


Welcoem to posts!!

in the future - u will be able to do some more stuff here,,,!! like pat catgirl- i mean um yeah... for now u can only see others's posts :c

الْشَّاْعِرْ عَلِيْ الْجَزَاْئِرِيْ الْمُوْسَوِيْ
Posted 2 months ago

الرحمة والجنَّة لروح الشاعر الشهيد علي عبد الحسين رشم الساعدي

0 - 0

الْشَّاْعِرْ عَلِيْ الْجَزَاْئِرِيْ الْمُوْسَوِيْ
Posted 3 months ago

مَا زِلتُ حَيّاً رُغْمَ كُلِّ مَعَارِكِيْ

هِيَ ذِيْ الحَيَاةُ وَعَيْشُهَا الأَخَّاذُ


#علي_الجزائري_الموسوي

2 - 0

الْشَّاْعِرْ عَلِيْ الْجَزَاْئِرِيْ الْمُوْسَوِيْ
Posted 8 months ago

يناير 2007 / بغداد _ طريق معسكر الرَّشِيْد

تلتهِمُ السَّيَّارَةُ الطَّريقَ وسط خوف وترَقُّبٍ شَدِيْدَينِ .. السَّائقُ خائف والرُّكَّابُ خائفون .. النَّاسُ يذهبونَ إلى أعمالهم يجلبون لقمة العيش ويدفعون ثمنها آلافاً مِنْ ضَرَبَات القلب الشَّدِيدة خوفاً مِنَ المجهول ..

كُنَّا بكامل عائلتنا وسط سيَّارة (الكيَّا البريجو)

فجأة .. أوقفَ السَّيَّارة مجموعة من المُسَلَّحينَ المُلَثَّمين .. أدركَ والدي وقتها أنَّهُم كانوا (سيطرةً وهميَّة) وأنَّهُم مِن تنـــ، ظِيم القــٰٰـ، اعدة ..

أنزلوا السَّائق وأنزلوا البقيَّة .. لكن لم يُنزلونا !! لا أعلم .. فَأُمِّي وقتها كانت المرأة الوحيدة في السَّيَّارة .. ربما شعروا ببعض الخجل من أن يجعلوا العائلة تنزل بكاملها ! هل كانت لديهم إنسانيَّة في تلك اللحظة ؟!

صاحَ أحدهم بوالدي :

أنت : هويتك بسرعة !

لم يتردد أبي في اخراج هويَّته من جيبه لأنَّهُ شبه واثق مِن أنَّ اللقب المكتوب فيها سيحميه ويحمينا .. وما زال ذلك اللقب مرافقاً لنا حَّتى يومنا هذا .

قرأ الهُويَّة أحدهم .. فقال الآخر .. ليصعد السَّائِق وليصعد البقيَّة وهذا الرَّجُل وعائلته وليتحرَّكوا بسرعة !

تحرَّكت السَّيَّارة إلَّا واحداً لم يدعوه يصعد ، فقد أخذوه واختبروا صلاته .. (كنْتُ أُشاهد ما يجري مِنْ نافذة السَّيَّارَة عن بعد عِدَّة أمتار) لقد حدث ذلك بسرعة حين كانت السَّيَّارة تُقلع ..

حينَ اكتشفوا أنَّهُ (شِـــ ، يعي) جعلوه يجثو على رُكبتيه .. شاهدتهُم وهم يطلقون النـــ، ــار عليه .. ويضحكون مفتخرين بانجازهم العظيم !

ولا زالت هناك الكثير مِن أشرطة الفديو في ذاكرتي رُغمَ أنِّيْ لا أظُنُّ أنَّ ذاكرتي كالسَّابق في الآونة الأخيرة !

3 - 0

الْشَّاْعِرْ عَلِيْ الْجَزَاْئِرِيْ الْمُوْسَوِيْ
Posted 8 months ago

2006 حزيران

طائرة الأباتشي فوق مدرستي الإبتدائيَّة وعلى ارتفاع منخفض .. الرصاص في كل مكان …


الذِّكريات أكثر مِن أن تُحصى


أنا ما زِلتُ حَيَّا أكافح في هذه الحياة .

4 - 1

الْشَّاْعِرْ عَلِيْ الْجَزَاْئِرِيْ الْمُوْسَوِيْ
Posted 10 months ago

مُتَبَارِكِينْ فِيْ ذِكرَى وِلَادَة الإِمَام الحَسَنِ المُجْتَبَىٰ ( صَلَوَاتُ اللهِ وَسَلَامُهُ عَلَيْهِ ) وَعَلىٰ نَبِيِّنَا وَآلِهِ الطَّاهِرِيْنَ أَجْمَعِيْن 🌹🌿
2024/3/25
١٤/رمضان/١٤٤٥

4 - 0

الْشَّاْعِرْ عَلِيْ الْجَزَاْئِرِيْ الْمُوْسَوِيْ
Posted 10 months ago

مَا زِلتُ حَيّاً فِيْ مَكَانٍ مَا مِنْ هَـٰذِهِ الأَرضْ ...

4 - 0

الْشَّاْعِرْ عَلِيْ الْجَزَاْئِرِيْ الْمُوْسَوِيْ
Posted 1 year ago

غياب مُستمر ... أرجو أن تكونوا بخير 🌷

6 - 2

الْشَّاْعِرْ عَلِيْ الْجَزَاْئِرِيْ الْمُوْسَوِيْ
Posted 1 year ago

قَالَت وَقَد سَلَخَ ابْتِسَامَتَهَا الأَسَى

صَدَقَ الَّذِيْ قَالَ الحَيَاةَ غُرُورُ

4 - 0

الْشَّاْعِرْ عَلِيْ الْجَزَاْئِرِيْ الْمُوْسَوِيْ
Posted 1 year ago

2023/9/24 الأَحد
المكان : سَامَرَّاء - قَضاء الدُّجَيلْ
الزَّمَان : الثانية بعد مُنتصف الليل

بعد زيارتنا لمرقد الصَّحابي الجليل إبراهيم بن مالك الأَشتر (عليه وعلى أبيه رضوان من الله ورحمة) توجَّهنا إِلى مرقد سبع الدُّجَيلْ
السَّيِّد محمد إبن الإِمَام علي الهادي (عليه السَّلام وعلى نبيِّنا وآله) وبعد خروجنا مُتَّجهينَ صوبَ مرقد الإِمامين العسكريَّين (عليهما السَّلام) كانَ شحن هاتفي على وشك النَّفاد ، فَطَلَبتُ مِن السَّائق إن كان لديه شاحن أن يضعه ليشحن فوافق السَّائق وتركت الهاتف يشحن في مُقَدَّمة السَّيَّارة بينما كُنتُ أجلس خلف السائق بمقعدين ،

كانَ هناك شخص من (حمير مقتدى الصدر) كان هو الوحيد في السَّيارة الذي ينادي بعد كل صلاة على نبيِّينا وآله كان يقول (وانصر ولدهم مقتدى مقتدى مقتدى يا الله يا محمد يا علي)

لا أريد أن أدخل في بحث (كيف يكون مُقتدى ولدهم وأعماله منافية لأعمالهم)

تركتُ الهاتف يشحن بينما كُنتُ مُمسِكاً مِسبحتي بيدي مُتكئاً برأسي على زُجاج النَّافذة سارحاً في عالمٍ آخر أنظر مِن خلف زُجاجين (زُجاج نظَّارتي و زُجاج النَّافذة) ... وإلى جانبي كان يجلس رجلٌ كهل هو الآخر يمسك بمسبحته وعليه سِيماء المُؤمنين ..

بعد أن وصلنا وتوقَّفت السَّيَّارة في مرآب السِّيَّارات ، نزل الجميع من الحافلة وبقيتُ أنا وهذا (أحد حمير مقتدى) الذي كان عمره في الثلاثينيات فقُلتُ له (هَلَّا تُناولني هاتفي إن لم يكن في ذلك إحراج لك؟!) ففصل هاتفي عن الشاحن ولكن قبل أن يضعه بيدي قال :

(هذا تليفونك حامي جمر) ، ورأى خلفيَّة الشَّاشَّة وانطفأ الهاتف فضغط زر التشغيل ليتأكد مِمَّا رأَى مع أنَّهُ لا يحق له فعل ذلك لأن الله قال في كتابه الحكيم (ولا تجسَّسُوا) ، فقال :

( بدل الصورة ويبرد الجهاز !!! ) قال ذلك في محاولة منه لاستفزازي !

لقد كُنتُ وما زلتُ أضعُ خلفيَّةً لهاتفي صورة الشهيد الحاج القائد أبو مهدي المهندس (رضوان الله تعالى عليه)

هُنا تَمَيَّزتُ غيظاً لكن كظمتُ غيظي وَقُلتُ له : (هذا اللي صورته بالتليفون حمى التليفون مثلما حماك وحماني ولأنه رجل غيور فحتى التليفون ما تحمل حرارة غيرته وحرارة قلبه علينا فصار حامي كالجمر) وابتسمت بوجهه ابتسامة مُهينة ونزلت ولم ينطق بحرف .

أعدى أعدائي .. ليسوا أعدائي .. وإِنَّما العدو الحقيقي هو (حمير وحمقى المذهب)

6 - 0

الْشَّاْعِرْ عَلِيْ الْجَزَاْئِرِيْ الْمُوْسَوِيْ
Posted 1 year ago

عَلِيْلُ الجِسْمِ مُمْتَنِعُ القِيَامِ

شَدِيْدُ السُّكرِ مِنْ غَيْرِ المُدَامِ

😓🥀

وزائرتي كأنَّ بها حياءً

فليسَ تزورُ إلَّا في الظَّلامِ

بَذَلتُ لها المَطارِفَ والحَشَايا

فعافتها وباتت في عِظامي

4 - 1