رأيت صديقة تشبتت بنقابها، احبته، صانته فكان لها رفيقا، و صديقا؛ كان لها كالصدفة الحامية للؤلؤة التي بداخلها، قلبي متشوق للنقاب ولجمال النقاب الداخلي الروحي الاخلاقي، الذي يتجلی في جماله الخارجي من حيث الشكل، المنتقبة ليست امرأة متخلفة، ليست متأخرة، ليست جاهلة.