الغرض من هذه القناة هو عندما أجلس بجانب زوجتي المستقبلية في الحديقة أحمل كأس من الشاي وأكون قد بلغت سن الخامسة و التمانين أنذاك ، حاملا هاتفي وأتصفح قناتي على اليوتوب والإبتسامة تضهر على وجهي وأتذكر ما قدمته للناس وأنا فخور بنفسي وأترك إرثا من المعرفة يستفيد منه أحفادي وأحفاد جميع المسلمين