وجودك بحد ذاته معجزة وهذه القناة ماهي إلا تذكير لكينونتك الحقيقية وليحدّث فيك نورك الخلاق وروحك الإلهية.، عساها ان تكون شرارة نور لكل من في طريقه للإستنارة وسبيلاً لكل باحث عن أغوار نفسه ليكتشف الحقيقة مجردة من أي لبس أو تشفير...!!
سلام ونور ومحبة لكل روح مرت من هنا، أحبك كيفما كنت، أينما كنت، بعيداً عن أي تصنيف عرقي أو ديني أو طائفي...