كتب الشاعر فاروق جويدة عام ١٩٨٢ :
"لو خانت الدُنيا وخان الناسُ وأبتعد الصُحاب
، عيناك أرضٍ لا تخون."
- وبعد عامً واحد كتب :
"قُلتُ يومًا أن في عينيكِ شيئًا لا يخون ، يومها صدقتُ نفسي ، لمّ أكُن أعرف شيئًا في سراديب العيونِ ، كان في عينيكِ شيئًا لايخون ، لستُ أدري كيفَ خان؟"
- على ما يبدو بأن عامً واحِد كان كفيل بتغيير كُل شيء ......... 🌿🕊