@azzame3006

4 months ago

نقد نقد. القتل ومنع السلام والسبي والعبوديه موجوده في الكتاب المقدس والتاريخ الإنساني ملى بالدماء ومنها التاريخ المسيحي  متل ماحصل في الحروب الصليبيه على ديار المسلمين  وفي تاريخنا شاهدنا ا مافعله الصرب الارثوذكس بشعوب البوسنة والهرسك حيث بقرت بطون الحوامل وفصل الرجال عن النساء في معسكرات الموت وحرقت العاصمه المسلمه كوسوفو وقتل من أهلها قرابة مائة الف... .. جاء في انجيل لوقا (أما أعدائي الذين لايريد ن ان املك عليهم فاتوا بهم إلى هنا واذبحوهم قدامي) وفي يوحنا؛؛قول يسوع؛؛ ان كان أحد لايثبت في فاطرحوه خارجا كالغصن حتى يجف ثم القوه في النار...بينما يوم فتح مكه قال رسول الاسلام لصناديد قريش من المشركين الاشداء (اذهوا فأنتم الطلقاء) عفا عنهم أجمعين. وفي لوقا:::ان كَانَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَيَّ وَلَا يُبْغِضُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَٱمْرَأَتَهُ وَأَوْلَادَهُ وَإِخْوَتَهُ وَأَخَوَاتِهِ، حَتَّى نَفْسَهُ أَيْضًا، فَلَا يَقْدِرُ أَنْ يَكُونَ لِي تِلْمِيذً ثم يسوع في العهد الجديد في يوحنا يأمر بعدم السلام على المخالفين.آية (2 يو 1: 10): إن كان أحد يأتيكم ولا يجيء بهذا التعليم فلا تقبلوه في البيت ولا تقولوا له سلام..... . وفي عبرانيين ان يسوع يصور بالنار الاكله. فاين اله المحبه؟ ..ثم الإنجيل في العهد الجديد يقول (احبوا اعداءكم) ويقول مرة اخرى(اما اعدائي...... واذبحوهم قدامي) . أليس هذا تناقصا؟؟ علما بأن الإله كما في العهد القديم هو الإله والدليل قول الكتاب المقدس( الإله لايتغير) وفي رساله بولس الرسول إلى اهل افسس( ايها العبيد اطيعوا سادتكم حسب الجسد بخوف ورعده...) وفي زمن النبي محمد عندما دخلت جيوش هرقال مدينة سابور شقوا بطون الحوامل وضربوا رؤوس الأطفال  بلصخرة كما فعل داوود من قبل وقال هرقل كلمته المشهوره انا الذي تنبأ عني النبي داود بهذا كما في مزمور..وجاء في العهد القديم على لسان يسوع؛؛ يا اورشليم يا اورشليم يا قتلة الانبياء وراجمة المرسلين؟ ؟. وفي تثنبه الكتاب المقدس أوحى الرب إلى موسى كلاما عجيبا فيه من فظائع القتل والسبي مالايقبله عاقل انه كلام الله وحاشاه ان يأمر الرب بمثل هذا الكلام كما في تثنيه( إذا خرجت لمحاربه أعدائك ودفعهم الرب الهك الى يدك وسبيت منهم سبيا ورأيت في السبي امرأه جميله وأخذتها لك زوجه فحين تدخلها إلى بيتك تحلق رأسها وتقلم اظافرها وتنزع ثياب سبيها عنها وتقعدها في بيتك وتبكي أباها وامها شهرا من الزمان ثم تتزوجها وان لم تسر بها فأطلقها لنفسها.....) أما في الاسلام فقد امرنا الشرع بان نرفق باسرى المعارك والرفق بهم واطعامهم مما ناكل ونشرب ونلبس وعدم تكليفهم فوق طاقتهم وبعدم اهانتهم. كما رغب الإسلام بإطلاق سراح الأسرى والتفضل عليهم بذلك. وووو فقد وضح علماؤنا وردوا على تلك الشبه منذ اكثر من الف عام ولايزالون. لكن المشكله انكم لاتقرؤن الردود وقد اخذتكم العزه بالاثم والكبر والضلال.. وهي موجوده في النيت

|