PokeVideoPlayer v23.9-app.js-020924_
0143ab93_videojs8_1563605_YT_2d24ba15 licensed under gpl3-or-later
Views : 0
Genre: People & Blogs
License: Standard YouTube License
Uploaded At May 2, 2023 ^^
warning: returnyoutubedislikes may not be accurate, this is just an estiment ehe :3
Rating : 0 (0/0 LTDR)
0% of the users lieked the video!!
0% of the users dislieked the video!!
User score: 0.00- Overwhelmingly Negative
RYD date created : 2025-02-11T01:23:56.4894522Z
See in json
Top Comments of this video!! :3
ااااااه وألف ااااااه لمن يرى بعينه ولكن بصيرته معطلة وتائهةٌ وضالةٌ عن الهدى وحب الرحمن ، القول بالإيمان لايكفي وإنما الإيمان ماوقر في القلب وصدقه العمل والرضى بقول الرحمن ،
القلب والبصيرة وعاءٌ لتهدي وترشد بهداية الرحمن وبصدقٍ القول وبالعمل والاحسان ، القلب المخلص لاينسى وإحساسهُ بنورٍ من الرحمن كيف ياقلب تنسى من عاهد وواعد وأبصم على القرآن ، وجاءهُ غفوة من الشيطان ، وأناديك ياقلب أعتكف للرحمن دوما ولا تلجئ لقال ولا لقيلٍ لأن الكتاب من كلمات الرحمن هو الهدى والدلالة والرشاد ونور الطريق للحكم والفصل بين العباد في مسيرة الحياة 🤲🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃🍃
والحمد لله رب العالمين
1 |
@اقرأالعقيدةفيدينالإسلام
1 year ago
بسم الله الرحمن الرحيم .
لَيسَ كَمِثلِهِ شَيء .
عندما نقول ،،
ليس كمثله شيء ،
يجب ان نفهم وندرك معنى : ليس كمثله شيء ،
اي ان الله تعالى ، بذاته وصفاته الحسنى ،
لايقاس بصفات المخلوق و لا شبيه ولا نظير له فلا الأشياء تشبهه ولا هو يشبه الأشياء
وهو محيط بعباده ولا يعزب عنه ولا يخفى
عليه علم شيء .
قال تعالى : لرسوله ،
قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ * اللهُ الصَّمَدُ * لمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ *
فهو تعالى متفرد أحدٌ بوحدانيتهِ لا يوجد له مثيل أو نظير وليس له شبيه في أي شيء ،،
فمن يقول ان الله تعالى ، جسم صمدي نوري معرفته ضرورة يمن بها على من يشاء ،
فهو مخطأ فإن الله سبحانه وتعالى لايعلم بهِ احد هو الا هو ،،
إن الله تعالى كيف الكيف فهو بلا كيف
وأين الأين فهو بلا أين لايحده زمان ولا مكان ،،
ليس كمثله شيء وهو السميع البصير ،،
لَا يُحد ولا تُدْرِكُهُ الْأَبصار ولا يُحِيط بِهِ شيءٌ ولا جِسم ولا صورة ولا تَخطِيط ولا تحدِيد ،،
في قوله تعالى :
هُوَ الْأَوَّلُ وَالْآَخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ
وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
لا ابتداء قبله فهو الأول ومنه مبدأ كل شيء ولا انتهاء بعده فهو الآخر وإليه منتهى كل شيء ، هو الظاهر بآثاره وعجائب قدرتهِ وتدبيره وهو الخفيُّ عن الأبصار والأوهام صفاته مطلقة وهو المحيط بكل الوجود والموجودات فلا يخفى ولا يغيب عنه شيء مثلاً ،،
عندما نقول إن الله يفرح بتوبة عبده ؟ ليس بمعنى زاد من فرحهِ أو من سروره وسعادتهِ ، وإنما المعنى هو المجازي رضي وغفر لعبده بتوبتهِ وبرجوعه من ذنب أظهر العبد ندمه برجوعه إلى حضرتهِ عزه وجل ،
وفرحة الله تعالى ، ليس كفرحتنا لكي يزداد من سوررهِ
حشاه أو يزيد عليهِ او ينقصه من السعادة او السرور ويفرح لذاته ،،
كما ينقص ويزيد
عند المخلوقات ،
او يغضب او يزيد
او ينقص من غضبهِ حاشاهُ ،
وعندما نسمع فإن
الله تعالى ،
عدوُّ للكافرين ، ليس المعنى كما يفهم بعض من الناس ان الله تعالى ، إتخذ بذاته عدواً ويعادي
الكافرين او يتخذ من المخلوق عدواً لهً ، ليس هذه هي المقصود والمفهوم ،
والمعنى الصحيح ، إنما يجب ان نفهم بان الكافرين يعادون الله تعالى وجعلوا في نفوسهم عداوته عزه وجل ،، وبطاعتهم وعبادتهم لبعض المخلوقات وعدم إعترافعم بخالقهم هكذا يعادون الخالق عزه وجل ،، ولا يقرون له بأنهُ هو الفاطر والخالق الذي اوجد كل شيء ،
بمعنى آخر : الكفار هم الذين جعلوا من الله تعالى ، في عقيدتهم عدواً لهم ،،
لا يليق بعظمة الله تعالى ، وصفاته الحسنى ورحمتهِ المطلقة أن نقول بأنهُ يعادي الكفار ،،
وهل نعلم حجم هذا الكافر أو المخلوق في ملوكته ، إذا كان السماوات السبع والأراضين في عرش الرحمن حلقة في فلاه .
جميع الصفات السيئة والشريرة من الأفعال والأعمال ومنها الرذيلة والقبيحة والكراهية التي تحدث وتقع في النفس هي من صنيعة إبليس ومن كان على طريقهِ ونهجه العدائي وبها يعادي جميع من يعمل بهذه الصفات الحسنى ، بين الناس بالأعمال الصالحة وافعال الخير
فهم أعداء لأبليس وأعوانه ،،
لا معبود سواه تعالى وصفاته الحسنى والكمال والعصمة المطلقة
تدلّ على كماله وتنزيهه عن كل شريك ولا شبيهَ لهُ ولا يحيط بها شيء ولا يتعلق بها نقص ولا يجوز علينا ان نوصف الخالق العظيم بصفات المخلوق ،،
ولايليق بمن فطر ، وخلق هذه المخلوقات وهذا الكم من الموجودات
والأشياء ،
والذي أكرم عبادهُ بجزء من صفاته
الحسنى ،،
وأنزل الكتاب لهداية العباد والرحمة المهداة أن نصفهُ بصفات المخلوق .
وقد قال في كِتابِه
( وما قَدَرُوا الله حَقَّ قَدْرِه )؟
فلا يوصف بِقدرٍ إِلا كان أَعظمُ مِن ذلِك
فعندما نفرح بشيء ونراهُ بأعيننا
كمنظر جميل او كسبنا بشيء مادي او معنوي أو من أحسنَ إلينا بشيء من مال أو من سعى لنا بتعاونهِ ومساعدتهِ إلينا و
حينها نقول أفرحني
فلان اي زاد من سروري ومن
فرحتي وسعادتي والنفس والروح
تطمئن بتجاهه . وهذه مجبولة في نفس وإحساس الإنسان في بداية
الخلق لمراد الخالق عزه وجل .
والخالق ليس بهذه الصفات ، كما نحن ،
وصفاته تعالى لا يُدرك كنهها
ولا تُحدّ ولا تتحد مع غيره فلا
شبيه له ولا نظير لها
والله تعالى ، أعلم وأعلى شأناً وقدراً
والحمد لله رب العالمين .
1 |